Monday, August 20, 2007

:: جدار وطــــــــن .. متى يسقط ؟؟ ::






هنـــاك .. حيث انتصب ذاك الجدار لسنين طوال ، أرضٌ أُريد لها التقسيم إلى بقعة شرقية وغربية .. خطوات بسيطة تفصل بين الشيوعية و الرأسمالية !! جدار حجري يفصل بين عالمين .. بشرٌ على هذا الجانب من الجدار وبشرٌ يشابهونهم في كل شيء على الجانب الآخر !! هواءٌ و شجرٌ على جانبي الجدار !! الطيور تمر وتتجاوز ذاك الجدار البائس وكأنه لا شيء .. ولكنه منطقة محرمة على بني البشر .. فلا عابر ٌ يعبر .. ولا مارٌ يمر .. بل أسلاك شائكة و جندٌ بائسون يراقبون ويترقبون أي نسمة هواء عابرة !! ولكن ذلك لم يمنع الشباب المتحمس من فرض كلمته وإطلاقها في وجه ذاك الجدار ..فعلى جدار الطغيان خطت الأقلام خواطرها .. وطبع التمرد بصماته على كل شبر "كئيب" من جنبات ذاك السور !! شعارات .. اعتراضات .. مبادئ .. انفعالات .. آمال .. بالرغم من جبروت الجدار إلا أنه وقف صاغراً أمام كل ذلك !! فالإرادة الحديدية تحقق المستحيل .. فما الذي يمثله جدار اسمنتي أمام "رغبة عارمة صادقة" تخنق الجدار من جميع أطرافه لتجبره على السقوط في منصف ليل التاسع من نوفمبر 1989 ... سقط مع كل تلك المخطوطات التي حجزت لها رقعةً واسعة على ذلك الستار !! سقط الجدار لينتقل أهالي برلين من عصر الشعارات و التنظير إلى عصر العمل الجاد لإستعادة مجد ألمانيا الأتحادية .. فكان لهم ما أرادوا !!
===
متى نُسقط كل تلك الجدران يا أخوتي لنبدأ عصر العمل الجاد ؟؟ .. قد سقط جدار برلين منذ 18 عاماً .. فمتى تسقط جدران جلفار التي ما نفتأ أن نصطدم بها يومياً ؟؟ يا أهالي جلفار الغرّاء ... اعدّوا معاولكم .. قد حان موعد إسقاط الستار الحديدي .. فالزمن ليس كفيل بإسقاطه بل أنتم وحدكم من سيهدم ذلك الجدار .. فهل من "معاول" وطنيــــــــــــة ؟؟؟

Thursday, May 10, 2007

:: جولفـــــــــــــــــــار ::






إن بدوت متشائماً فلا توجهوا سهام لومكم إليّ .. فأنا إنسانٌ واقعيّ .. أتأثر بالــ "مناخ" المحيط بي من كل حدب ، وأنتم أدرى بماهية "المناخ" هذه الأيام !! .. أحاول أن أكون مرآة ليست كباقي المرايا .. فهذه المرآة تعكس ما في النفوس من مشاعر قبل أن تعكس الهيئة المرئية للمجتمع !! .. وإذا بي في ذات ليلة -يبدو أنّي كنت أحلم- أقف أمام مرآتي العجيبة مخاطباً إياها: يا مرآتي العزيزة .. يا مرآتي الجميلة .. ما هي أجمل مدينة في الوجود ؟؟ أليست غاليتي رأس الخيمة ؟؟ أتاني جواب مرآتي مغلفاً بأحاسيس متناقضة تجمع ما بين الحزن واليأس بعد أن كان يحدوها الأمل المتجدد بالغد الأفضل الذي طالما حلمت به ..أتاني جوابها و كأنها ما فتأت تنتظر هذا التساؤل لتفضي بما يجيش في خاطرها منذ زمن سحيق !! قالت لي: (( في رأس الخيمة .. ضحكوا علينا وقالوا ابشروا بالتطور خلال عدة أعوام !! .. والآن وبعد مرور "بعض" هذه الأعوام لسان حالنا يقول : لم نرً من التطور إلا اسمه .. فالمعايير مقلوبة .. والمنجزات التي كنّا نطمح لها لمدينتنا أصبحت "بح" .. فالنهج المعمول به لا يخدم إلا "البعض" .. أما أبناء البلد الذين تهمهم مصلحته فلا بواكي لهم !! وفي رأس الخيمة أيضاً .. عشوائية في التخطيط .. ومحاولات يائسة لــ "خلق" زخم وهمي لــ "الاستثمارات القادمة" المزعومة !! أبراج جلفار .. لا من شاف ولا من سمع !! مشاريع لا تعد ولا تحصى .. (معظمها لم يبرح بياض الأوراق!!) .. وكلها تدور في فلك "الجولف" .. وكأن أهل رأس الخيمة محترفو جولف !! ..ويبدو أنه في قابل الأيام سنتنفس الجولف .. ونشرب من معين ماء ميادين الجولف .. وسنستطب بأعشابها !! يا أهالي رأس الخيمة الغيارى .. يا أيها الخيماويات الماجدات .. عليكم بالــ "جولف" .. فرأس الخيمة غدت بأكملها ميدان للجولف .. ولكن من غير رقع خضراء .. وعدد الحفرات غير محدد بالنظام الدولي (9 حفرات) .. بل يتعدى ذلك .. ففي رأس الخيمة تتعهد الشاحنات (أدام الله ظلها) بزيادة عدد الحفرات يومياً ليتسنى لنا لعب الجولف في كل بقعة من أرض "جولفار" الغراء !! .. فبارك الله في هذه الشاحنات وقدّس الله سر أصحابها !! أدام الله لنا "جولفار" دائماً وأبداً وجعلها نعيماً وارفاً "للمتجلوفين" .. والله أكبر .. الله أكبر .. وليلعب اللاعبــــون !! ))هكذا شاءت أن تختم خطابها الناريّ .. أرادت أن تكون خطّاً آخر على السطر الصدّاميّ البائد ..فأفتوني أيها القوم في أمر مرآتي .. أ أستبدل مرآة "البياض الناصع دائماً وأبداً !!" بمرآتي الصدّامية "الشفافة" ، فهي تمثل خطراً على الأمن القومي لــ "جولفار الغرّاء" كما نُبئت في تفسير حلمي هذا !!! أفتوني أيها القوم في هلوستي تلك !!

Thursday, January 11, 2007

Adios !!

I'm in the middle of a "usual strange" situation .... it's simply called "Final Exams" !!!!

Saturday, January 06, 2007

Long time .. No see !!

Knock .. Knock !!

Thursday, October 26, 2006

:: VISCA BARCA ::

عندما يأتي اليوم .. ويهزمنا " أبيضكم " في الكامب نو بالثلاثة


.. وتقف جماهيرنا مصفقة لفريقكم ..

عندها فقط سأفكر بالرد على مهاترات أي مدريدي .. ويبدو أني سأنتظر طويلاً و طويلاً ..


يا حسرة .. غاب الأسد .. فحزنت جماهرينا .. وطارت جماهيركم فرحاً


إذا كان الشريان أحمر .. والوريد أزرق .. فما لنا من حب البارسا من مفر

VISCA BARCA

Wednesday, October 18, 2006

يحدثــــ .. هوية وطـــن.. ــكم .. :: أيها القابع في ظلال المرايا:: ..

بسم الله الرحمن الرحيم

عيدية .. هدية وداعية .. إجابة شافية


إلى من ارتضى أن يقبع خلف المرآة .. هناك في الظلال .. حيث تسود الظلمة وترك القناع الباسم على واجهة المرآة ....إلى من أراد لنفسه الوحدة والإنزواء هناك في كواليس الحياة .. بعيداً عن أقرانه من البشر .. يجلس هناك محتضناً همومه التي آخته منذ أمدٍ بعيد .. ولكن هل تُحتَضن الهموم ؟؟ .. في قانون البشر وأعرافهم .. الهمُّ بمثابة السوط الذي يتلذذ بملامسة أجسادنا ضارباً مُعذِّباً مؤلماً .. وهل يجتمع الألم باللذة ؟!؟ .. ولكن عندك أنت يا أيها المستخفي في ظلال المرايا تتبدل القوانين وتنقلب الأعراف .. فأنت كمن عاهد "السوط" على السمع والطاعة في المنشط والمكره .. فغدا السوط مسيطراً على كيانك فلم تجد بُداً من معيَّة جلادك .. فسلمت أمرك مُذعناً له.. خاضعاً للظروف التي فرضها عليك والتي أصبحت فجأةً واقعك الذي تعيشه خلف تلك المرآة .. فأي واقع هو ؟؟ أجبني !!

هَبْ أني التفت ُ قليلاً إلى الحياة متأملاً حالي وحال كل َّ آدمي يستنشق هواء هذه المستديرة لألفيتُ لكل واحدٍ منَّا واقعٌ يشابه رقعة الشطرنج .. تلك الرقعة التي يتقاسمها السواد والبياض جنباً إلى جنب وشتان ما بينهما !! .. وأحوالنا تقاسمنا هذه الرقعة .. فهي تتفاوت بين هذين الضِّدين .. حيناً تراها مُشرقةً يجوب إشراقها الأرجاء ناشراً لون السلام بكل ما يحويه من مشاعر الأمل وأحاسيس الراحة والسعادة .. وقد تنقلب هذه الأحوال على عقبيها مستحيلةً إلى سوادٍ مصحوباً بالسحب السوداء الكئيبة التي ما تلبث أن تُمطر زخاتٍ من السلبية المُشابهة في تأثيرها للأمطار الحمضية !!
ولكن أنت يا صاحب السّمت الحزين .. فرقعتك قد ساءها ما تعايشه هناك في ظلال المرايا فاستحالت بأكملها إلى سواد قاتم تكيُّفاً مع ما يحيط بها .. فإذا كانت هذه هي حال الرقعة .. فما حالك أنت يا عزيزي ؟؟

إليك أنــــــت .. نعم أنت .. إليك أُرسل رسالتي هذه شُكراً وعرفاناً وإعجاباً واعتذاراً وردّاً للجميل ..

شُكراً على سعة صدرك ..
إعجاباً بطول بالك ..
إعتذاراً عما سببته من ثقل ٍ مقصود واستفزاز ٍ مرصود ..
ورداً للجميل الذي صَنَعتَه ..

أشكرك على تقبلك تدخلي وفضولي بطريقة مؤدبة .. وعلى صدِّك وإعراضك عن محاولات استفزازي لمشاعرك لكي أرغمك على البوح بها وعلى إجابتك عن أسئلتي التي رميتُ بها عليك كرمي القنبلة ولكنك كعادتك كنت كريماً مع "لُؤمي المُتعمد" وكانت اللباقة شعارك .. وأعترف بفضلك علي يا أخي .. فقد كُنت َ غديراً عذباً استخلصت منه الكثير من الدروس والعبر .. علَّمتني يا من التقيتك قريباً أن الحياة هي المدرسة الأولى .. نتعلم منها ومن تجاربها .. علّمتَني أن اللباقة ليست مجاملة بل هي قول الحقيقة بأسلوب حسن ٍ يجعل المتلقي قابلاً لها وإن كانت هذه الحقيقة مرّة .. علّمتني أن المظاهر لا تغني عن الجوهر وإن كانت في أبهى الحُلل وأجملها .. فلا أملك يا مُعلمي إلا أن أصوغ رغبتي في رد الجميل كهدية ٍ أبعثها لك على أثير النية الخالصة والمشاعر الصادقة والود اللامتناهي الذي يعتريني كلما رأيت حالك يا رفيقي .. حالك ذاك الذي وبالرغم من هالة السلبية التي تُحيط به إلا أنه ما زال يملك خامةً طيبة تنم عن طيب ِ تربية ووعي ٍ عالٍ بظواهرالأمور وخفاياها .. فاقبل هديتي كما هي .. فهل أنت فاعل ؟؟

هديتي نابعة من قلبي .. ورسالتي تحمل بين ثناياها رغبةً عارمة .. رغبة ٌ ذات نوايا حسنة تصبو إلى أن تعيدك إلى أصلك .. فأنت يا عزيزي إنسانٌ في الأصل .. أم أنك نسيت ذلك ؟؟ .. إنسانٌ ذو مشاعر وأحاسيس .. لك في الحق في التمتع بالسعادة والتحلي براحة البال .. ذلك الكنز الدفين في قلوب السعداء .. ذلك الكنز الذي يُرجِّح كفته في مقابل كفة أموال الدنيا بأكملها .. فما أحلى الراحة النفسية !! وما أجمل هناءة البال وسكونه ..

هذه هي هديتي .. هي نقطة البُعاد بيننا .. قد يكون هو الوداع .. نعم الوداع .. فلأجله كان اللقاء .. التقيتك في بادئ الأمر بحثاً عن بعض الإجابات على تساؤلات حيرتني .. فألفيتك مضيافاً مرحباً .. ولكن في الحين ذاته حزيناً .. وقد ركبتك هموم الدنيا .. أتخفي همك بضحكة ؟؟ .. أو تتستر وراء حس النكتة ؟؟ .. قد تخفيها عن بقية الناس .. ولكنك عارٍ أمامي ..أرى ما حل بك على مر الدهر..هل فقدت حبيب ؟؟ أو تلقيت صفعات من هذا الزمن العجيب ؟؟
فلا تحزن يا صاحبي .. يا من استأنست ظلال المرايا .. فأنا أدرك أن حالك لم يكن وليد الأمس .. بل هو تراكمات سنين عديدة .. كوّنت هذه الشخصية الفريدة المميزة .. بحُلْوِها ومُرِّها .. هكذا أنت جميل .. ولكنك ستكون أجمل إذا هجرت تلك الظلال المظلمة و سلكت طريقك نحو واجهة المرآة لترى جانبك اللطيف المُستحب وتهجر الهم والغم ..كن إلى جانب خالقك .. فهو الذي خلق الظروف وهو وحده المعين على تخطيها .. أعد لرقعتك بريقها الضائع .. واحظ َ برقعةٍ كغيرك من الآدميين تمرح فيها كالبقية الباقية من الإنس وتبتعد عن تلك الهاوية !!


عزيزي .. هذه رسالتي إليك .. ابعثها مع رجاءٍ خالص أن تقرأها وتتخذها نقطة انطلاقٍ جديدة في هذه الحياة بنظرة مختلفة يملؤها التمسك بالأمل وإن كان خيطاً رفيعاً في عاصفةٍ هوجاء .. فبغير الأمل ضاقت علينا الدنيا واستغاضت .. فكما قالوا:

:: أعلل النفس بالآمال أرقبها *** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل ::


كُن شعاع نور في هذه الحياة .. حفظك الله دائماً وأبداً .. ودمت على أمـــــــــــــــل ...



:: المرسل: هوية وطن ::

Thursday, October 05, 2006

:: إذا عاد الصواب ::

بسم الله الرحمن الرحيم

قد تتملكنا الغرائز- التي خلقنا الله بمعيتها- في أي وقتٍ لنغدو أناساً آخرين ، نختلف إختلافاً كبيراً عما نحن عليه أو ما نعتقد أننا عليه. البعض قد تتملكه غريزة حب الحياة عند اقتراب الخطر وإقباله، فتراه متشبثاً بأي حبل نجاةٍ وإن كان قشةً في لجة البحر لا تغني عن الفناء المنتظر أو كرسياً في طائرة هاوية إلى مثواها الأخير، ولكن هذه هي فطرة الإنسان يهاب الموت وإن كان صنديداً إلا في حالاتٍ معينة يُقبل على المنية راجياً لها لهدفٍ أو غايةٍ في نفسه يعدها أغلى من حياته.
لعلِّي أبحرت بعيداً عن غايتي المرجوة ولكن الغريزة التي أود التحدث عنها قد لا تقل أهمية عن غريزة حب الحياة فهي تكاد تكون طبعاً عند كثير من الأنام ، تسيِّره في حياته اليومية وقد توقعه في عداوات مع غيره من الخلق وتبعد الناس من حوله. ربما أعطى كلامي السابق انطباعاً سيئاً عن هذه الجِبلَّة ظناً بأنها سمة دميمة مذمومة ولكنها بالعكس حميدة مطلوبة ولكن بشرط أن تكون لك اليد العليا عليها سيطرةً وتحكماً وإلا غدت وبالاً عليك وعلى من حولك.
هل انتقدت شيئاً ما حولك قط ؟؟ أو أبديت عدم رضاك عن أمرٍ ما ؟؟ بالتأكيد سيكون الجواب نعم ، هذا ما عنيته في استهلاليتي لهذا الموضوع والذي وصفته بالغريزة الإنسانية وهي النقد أو عدم الرضا. قد يراها البعض طبعاً يتطبع به الشخص خلال حياته وأراه -شخصياً- غريزة مجبولٌ عليها الإنسان كما جُبل على حب الحياة والخوف من الموت. ننتقد كل شيء ، ننتقد أشخاصاً وأفعالاً وأزماناً .. وننتقد حتى النقد نفسه !! هكذا الإنسان .. أو هكذا أنا على الأقل !! والاعتراف سيد الأدلة حسب المنطق البوليسي !! . ولكن في بعض الأحايين تطرأ على بالي تساؤلات تستفهم عن أهليتي للنقد وأحقيتي به عطفاً على نقصي وعدم كماليتي. فهل يحق للكاذب نقد السارق مثلاً ؟؟ ببساطة لا .. نعم،الجواب بسيط
لا تنه عن خلقً وتأتي مثله *** عارٌ عليك إذا فعلت عظيمُ
فكان لزاماً علي أن أعلن الحداد على " النقد " لأجل مسمى وهو الأجل الذي أصبح فيه إنساناً مثالياً مع مسحةً من الواقعية التي تعين على مسايرة الزمن واجتناب مصائبه. فأنا -هوية وطن- أعلن توقفي عن الكتابة النقدية حتى أعود إلى صوابي فمن أراد أن يثكل "النقد" فليلحقني في سيري ومن لم يُرد فأقول له .... فلينتقدني المنتقدون

Wednesday, August 30, 2006

We're back on TRACK !!


It was a really bad moment for every barcelonist to watch Navaro -Seville's Captin- holding the Super European Cup while our shocked "fellows" were watching the ceremony off the stage.

Tears .. some blank faces .. other desperate ones .. that was the scene .. the "screwed up" scene where the champion was NOT F.C.B !! but that's how football is .. No pain ... No gain .. but it felt like pain and no gain !! .. Frankly speaking i think that was a "healthy" loss to stop the growing arrogance in the team and to give them sometime to think again and again to wipe that bad image the team showed that night and to get the "winning" spirit that has been along with the team for a very long time ..

El Barca seemed to put that scene behind its back 2 days ago when they won Celta 3-2 .. although it was a hell of a game but it was like a new start for the new season .. we got our Messi back .. the one that always excites us with his marvelous touch .. and the blonde iceman saved our butts from a bad "take off" in the first match of La Liga ..

Good job fellows .. Thanx Messi .. Eto'o ... Gudi .. Iniesta .. Deco .. Rijkard .. and the rest ..

Friday, August 25, 2006

El BARCA Rules !!

El Barca Rules` .. The PIC says it all !!

Wednesday, August 23, 2006

It's not unusual to be loved by anyone ... at ALL !!

It's not unusual to be loved by anyone ..

It's not unusaul to be chosen without elections ..

It's not unusual to be holding the Trophie ..


But when they see you toghether .. It's not unusual to see them cry .. they wanna DIE !!

With love to .. Tom Jones .. ;)

Monday, August 21, 2006

Yeah !! We nailed It !!



As the ceremony of the champions was very simple and lovely .. the performance couldn't be more interesting and easy going just like a training session full of joy and smiley faces winking at each other while the trophie was coming closer and closer after each of the three wonderful goals.

The best picture was the scene where our captin "PUYOL" was holding the 7th cup for Barcelona and geting even with the madridista's record in the super cup, but before this amazing moment, there were several delightful images which are still printed in my mind, the images of Xavi scoring his first goal for a long time followed by the two crazy goals of our breating lung "Deco" who did a perfect job and summed it up by his great backward goal to finish the great symphonical match that showed Frank Rijkard leading the orchestra smoothly turning the orchestra players into a solid team that can easily over come all obstacles.

Although the team revealed a great potential to go through this "Non-easy" season, some players seemed away from thier usual shape especially Lionel Messi who still needs some more time to fit in again within the team after his effective injury in the champions league as well as the Icelandic newcomer Gudjiohnsen who obviously will take his time into getting used to "Barca's Method" and that also applies to the other newcomers Thuram and Zambrotta ...

.. ANYWAY ..

One is NAILED ... but there are still six to GO !!

GO BARCA GO !!

Sunday, August 20, 2006

FORCA BARCA !!


Tonight is the trophie night .. the first finale in this season facing our "closest enemy" Espanol.Tonight's derby of the catalans is the second leg of the spanish super cup after defeating them on the ground of their field through the facinating goal of Guily at the first leg.

Camp Nou is ready as always to welcome our opponent on its way !! The "Camp Nou Graveyard" -as it is common among the Barcelonists- is willing to keep the trophie for another marvelous year not to mention the following championships.

A whisper to every Madridista ... The Greed is OURS .. and the Envy is YourS .. ;)

Saturday, August 19, 2006

:: بادئ بذي بدء ::


ثقافة المدونات أصبحت جزء هام من نمط المعيشة "الإلكترونية" كبديل عن المذكرات اليومية التي غدت موضة قديمة وإن كانت لها لذة خاصة فهي ذات خصوصية لا يرغب أي شخص خرقها وهي الملاذ الذي يلجأ إليه البعض بعيداً عن أنوف الآخرين وآذانهم !! .. وأنا بالطبع لي رغبة في مشاركة غيري في آرائي وفِكري،فلو أردت إخفاءها للجأت إلى الموضة القديمة المتمثلة في المذكرة بغلافها الذي يغلق على ما تحتويه وتحجزه عن عيون الآخرين الساخرة ولكنّي فضلت لفِكري الحرية والخروج لتتعرض للنقد فهكذا أردت لها